بمناسبة مرور 35 عام على مرور خدمة رابطة الطلاب المسيحيين، كتبت هذه الأسطر باللهجة العامية لما عنته لي هذه الخدمة المباركة:

بالنسبة الي رابطة الطلاب
هي ارسالية رب الارباب
للجامعة، بين الصبايا والشباب
بمحل الي بالخطية بحكو خطاب
بعيد عن الكنيسة والاحباب

بس رابطة الطلاب
برغم التحديات والظلمة والاتعاب
نوّرت وحذرت من العقاب
لأنه الخُرفيّة مش مزحة
في حياة أبدية وفي عذاب
وهي الي دلت على الباب
وساعدت الخاطي الي تاب

مش بس هيك.. رابطة الطلاب
عملت مجموعات دراسة للكتاب
في احلى منه للكتاب؟
في احلى من الكلمة الي صار جسد
وحبنا حب، الصخر منه داب

درسنا عن نوح والحمامة والغراب
والي شفاه سوع وطاب
ومثل هذا الاخير في كثير
من الصغير للي شاب
الأعمى والأخرس والأصم والأبرص
ولا بد حدى كان عنده التهاب

والعجيب برابطة الطلاب
انه هي وحدة بين شعبين بيناتهن عتاب
الناس بتطلع وبتقول شو جاب لجاب؟
والسر موجود بيسوع
يسوع
يسوع هو الاساس
واحنا كلنا مجرد تراب
يسوع الابن الوحيد للاب
بموته شق الحجاب
ودفع عنا الحساب
وهياتو جاي.. عل الابواب

الرابطة هي الطلاب
الرابطة هي احنا
هي انتو وفي ناس غياب
مع حفظ الالقاب
والناس الي من البيت صلت
لحماي من الذئاب
فكل سنة والرابطة تبشر بالصواب
وتبني بوسط عالم مليان بالخراب