هذه قصة لهزيمة مجيدة. لست من نوع الذي يؤمن بالله: الملحدة الاكادمية تستسلم، كتاب هولي أوردوي الملحدة الأكاديمية التي كانت مقتنعة أن الايمان هو مجرد هراء وخرافة. كبروفيسور باللغة الانجليزية، رأت انه لا حاجة لمجرد قصص عن الله. وهي داخل قلعتها الالحادية الحصينة، أو هكذا اعتقدت، من أي هجوم للايمان غير المنطقي.
وعندها حدث شيء ما… كيف استسلمت واسلمت حياتها للمسيح؟ وبعد سنين قصيرة انضمت الى الكنيسة؟
هذه قصة رحلة غير اعتيادية. قصة شخص اكاديمي اقتنع بحقيقة وصدق الرسالة المسيحية على اساس عقلاني، وأيضا اعتمدت على نعمة الله التي تعاملت في وخلال تصورها.
هي حكاية تطور علاقة مع الله، تتلى بصراحة ونزاهة، وعن تسليم مؤلم عند اقدام الصليب. قصة حياة تغيرت بالمحبة
لشراء الكتاب: